The best Side of البرامج التوجيهية للتوظيف
The best Side of البرامج التوجيهية للتوظيف
Blog Article
القدرة على تصفية المرشحين: حيث تسهل تلك البرامج من عملية التواصل بين أصحاب الأعمال والمرشحين للوظائف وتقييم مهاراتهم وخبراتهم بشكل أفضل باستخدام منصات التواصل المهني والتي تمكن المؤسسة من الإطلاع على أنشطة المتقدمين على الشبكات الاجتماعية للتعرف على المواضيع التي تجذبهم.
بالنسبة إلى الصناعات ذات متطلبات التوظيف الصارمة للغاية مثل البيع بالتجزئة والرعاية الصحية، يستخدم متخصصي التوظيف ومديري التوظيف برامج التوظيف.
وسعياً من الشركة لتحقيق هدفها الخاص في اكتساب الخبرة التجارية وتعزيز قدرة الموظفين على المنافسة على الوظائف المختلفة في سوق العمل، يلتحق الخريجون المنظمون لبرنامج تطوير الخريجين من أوكيو وهو برنامج تطوير لحاملي شهادة البكالوريوس يستمر لمدة عامين ولمدة عام لحملة شهادة الدبلوم العالي والفني.
محافظ جرش يثني على الحرف السعودية في مهرجان جرش الثقافي الثامن والثلاثين
التخصصات الإدارية: وتشمل تقنية المعلومات والتخصصات المشابهة، الإدارة والمالية والمحاسبة من حملة البكالوريوس.
الدكتورة هلا التويجري: استضافة السعودية لكأس العالم تسهم في التقارب بين مختلف شعوب العالم
التسهيل من عملية البحث عن أفضل المرشحين: حيث تمكن تلك البرامج مديري التوظيف من التعرف بشكل أفضل على شخصية كل مرشح ومعرفة خبراته وإنجازاته، الأمر الذي يسهل من اجتذاب أفضل المرشحين بكل سهولة.
الأمير تركي بن طلال يرأس اجتماع مجلس إدارة محمية الإمام فيصل بن تركي الملكية
رابعًا: المقابلة السلوكية لاختبار مهارات التعامل في المواقف المختلفة والتي من المتوقع أن يواجهها المتقدم للشغل الوظيفة.
تتضمن عملية التوظيف مراحل مختلفة، ويمكن تصنيف أنواع برامج التوظيف وفقًا لمهام مرحلة كما يلي:
للتخصصات الإدارية بلغ عددهم ٧١ خريج، ولتخصصات الهندسة تم قبول ٧٣ خريج، أما للمشغلين والفنيين فبلغ عددهم ٤٧ خريج أي اجمالي ١٩٢ تعرّف على المزيد خريجاً.
حيث تقوم الشركة بالأخذ بعين الإعتبار القائمة النهائية للمترشحين. وتُشير إحصائيات المجموعة إن عدد المتقدمين للوظائف سيتجاوز عدد الشواغر الوظيفة التي تم الإعلان عنها.
تركِّز حلول برامج التوظيف على معالجة كل مجال من مجالات التوظيف. يتم تضمين ميزات مثل التسويق عبر البريد الإلكتروني وأدوات تصميم المواقع الإلكترونية وإمكانيات الأجهزة المحمولة وهي أمثلة تتجاوز إدارة المرشحين المباشرة وعملية المقابلة.
وتشهد المؤسسات ضغطًا مرتفعًا إذ يلزم عليها أن تظهر نفسها كخيار جذاب. فالعوامل مثل كيفية ظهور المؤسسة على الإنترنت، وجودة عملية تقديم الطلبات، وتفضيلات الاتصالات (يفضل بعض المرشحين الرسائل النصية بدلًا من رسائل البريد الإلكتروني) جميعها لها دور في جذب أفضل المواهب.